رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

دوري نجوم قطر (10): الدحيل في ضيافة العربي

خاص- الإمارات نيوز تستكمل اليوم، السبت، مباريات المرحلة العاشرة من...

أسباب الاصابة باضطراب ثنائي القطب وتأثيره على الصحة

فهم اضطراب ثنائي القطب وتأثيره على الصحة النفسية والجسدية يُعتبر...

الإجهاد والسكري: علاقة وثيقة وكيفية حمايتك لنفسك

يعاني العالم من ارتفاع معدلات الإصابة بمرض السكري من...

طرق التخفيف من لألم الأسنان في منتصف الليل

مقدمة ليس هناك ما هو أسوأ من الاستيقاظ في منتصف...

فوائد تناول الأكيدينيا بقشرها على صحة الجسم

القيمة الغذائية للأكيدينيا تُعد الأكيدينيا واحدة من الفواكه الغنية بالعناصر...

التربية توضح حقيقة مطالبتها لأولياء الأمور باستبدال الحقائب المدرسية بأكياس معقمة

أعلنت وزارة التربية والتعليم عدم صحة ما تداوله البعض على مجموعات وسائل التواصل الاجتماعي، حول مطالبة أولياء أمور الطلبة باستبدال الحقائب المدرسية بأكياس معقمة ليحمل الطلبة كتبهم فيها، داعية الجميع إلى استقاء المعلومات حول العملية التعليمية والميدان التربوي من مصادرها الرسمية المعتمدة.

وخلال اليومين الماضيين، تداولت “جروبات” أولياء أمور طلبة، مقطعاً صوتياً تدعي المتحدثة فيه بأن الوزارة شددت على ضرورة استبدال الحقائب المدرسية الجلدية أو غيرها بأكياس بلاستيكية معقمة لحمل الكتب الدراسية بها، وذلك لضمان عدم انتقال عدوى فيروس “كورونا”، مطالبة ذوي الطلبة بالامتناع عن شراء حقائب لأبنائهم.

وستطبق الوزارة نظام التعليم الهجين ضمن المدرسة الإماراتية الذكية بدءاً من العام الدراسي المقبل، ووضعت أربعة سيناريوهات مرنة للدوام المدرسي على أن يكون التعليم المدرسي بنسبة 70% مقابل 30% تعليم إلكتروني، وتراوح ساعات الدوام بين 5.30 ساعات وست ساعات.

وبيّنت الوزارة أن الدوام المدرسي في السيناريو الأول يبدأ من الساعة 7:15 صباحاً إلى 12:50 ظهراً، والثاني من الساعة 7:30 إلى 1:05، والثالث من الساعة 8:00 صباحاً إلى 1:35 ظهراً، والرابع من 8:30 إلى 2:50، على أن يكون الدوام مرناً يواكب احتياجات وميول الطلبة وتعديل أوقات دراستهم بما يتناسب مع قدراتهم التعليمية المختلفة.

ووفقاً لما ذكره موقع الإمارات اليوم، فقد أكدت الوزارة أن هذا النظام يضمن مرونة التوقيت لتطبيق التعلم الذاتي، وتشجيع طلبة المدرسة الإماراتية على استخدام المصادر الذكية التي تثري معلومات الطلبة في مجالات عدة في المستقبل، وتعدهم للدراسات العليا وسوق العمل، وتطبيق الأكاديميات الافتراضية لدعم تعلم الطلبة من خلال نخبة من المعلمين المتميزين، وسهولة تطبيق الفعاليات والأنشطة الافتراضية، منها الرحلات، والسينما والاحتفالات.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي