رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الكرش العنيد: هل الحمية وحدها كافية؟ أم أن السبب هرموني؟

فهم الكرش العنيد وأسباب تراكم الدهون في منطقة البطن يواجه...

الموضة الافتراضية: مستقبل الأزياء الرقمية

ثورة التكنولوجيا في عالم الأزياء مع تطور التكنولوجيا الرقمية وتوسع...

الروبوتات المنزلية: مستقبل الأعمال المنزلية

كيف تغير التكنولوجيا نظرتنا للأعمال المنزلية في السنوات الأخيرة، شهدنا...

تسريحات الشعر الذكية: حلول عملية للمرأة العاملة

لماذا تحتاج المرأة العاملة إلى تسريحات شعر ذكية؟ تواجه المرأة...

السفر الافتراضي: تجارب سياحية من منزلك

ما هو السفر الافتراضي؟ السفر الافتراضي هو تجربة سياحية مبتكرة...

طرق مجربة تعالج مشكلة الأرق

إليك بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد في علاج الأرق:

1. ممارسة الرتابة الجيدة للنوم: حاول الحفاظ على جدول منتظم للنوم والاستيقاظ في نفس الأوقات يوميًا، حتى خلال عطلة نهاية الأسبوع. قم بتهيئة بيئة النوم المريحة في غرفتك، مثل تخفيض درجة حرارة الغرفة وتخفيض الإضاءة وضمان الهدوء والهواء النقي.

2. ممارسة الاسترخاء قبل النوم: قبل الذهاب إلى السرير، قم بممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، والاسترخاء التدريجي للعضلات، وتمارين اليوغا أو الاسترخاء العميق. يمكن أن تساعد هذه التقنيات في تهدئة الجسم والعقل وتحسين جودة النوم.

3. تجنب المنبهات قبل النوم: قم بتجنب تناول المنبهات قبل النوم، مثل الكافيين والنيكوتين. قد يؤثر تناول المشروبات المحتوية على الكافيين مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية على جودة النوم وتسبب الأرق.

4. ممارسة النشاط البدني بانتظام: قم بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، ولكن قم بتجنب ممارستها قبل النوم. يمكن للنشاط البدني المنتظم أن يساعد في تعزيز جودة النوم وتخفيف الأرق.

5. تجنب الأنشطة المحفزة قبل النوم: قم بتجنب الأنشطة المحفزة قبل النوم، مثل استخدام الأجهزة الإلكترونية (الهواتف الذكية، الحواسيب اللوحية)، ومشاهدة التلفاز، والعمل على مشاريع مثيرة للإجهاد. قم بإنشاء روتين هادئ ومهدئ قبل النوم، مثل قراءة كتاب مريح أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة.

إذا استمرت مشكلة الأرق لديك وأثرت سلبًا على حياتك اليومية، فقد يكون من الأفضل استشارة الطبيب. قد يوجهك الطبيب إلى أخصائي نوم لتقييم حالتك وتوجيهك إلى العلاج المناسب، سواء كان ذلك عن طريق العلاج الدوائي أو العلاج السلوكي المعرفي أو تقنيات أخرى للتحسين من جودة النوم.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي