كشف باحثون أن هناك دول معرضة للزوال لعدة أسباب منها مناخية، جغرافية أو سياسية قاهرة مثل:
كيريباتي أدى ارتفاع منسوب مياه البحر إلى خسارتها جزيرتين من أهم جزرها، والباقي معرض للغرق لذلك قام الرئيس “تونغ” بإجلاء السكان وطلب من استراليا، ونوزيلندا، وفيجي استقبال النازحين.
هايتي من أكثر الدول عرضةً للزوال بسبب التطهير العرقي لها في القرن الماضي ومعاناتها مع الفقر الشديد والثورات المسلحة بالإضافة لتعرضها للكثير من الكوارث الطبيعية والأوبئة القاتلة لذلك يتوقع الكثيرون تسليم زمام أمورها إلى الأمم المتحدة أو لجارتها جمهورية الدومنيكان .
هولندا تقع معظم أراضيها على ارتفاع أقل من مستوى سطح البحر، وتعرضت كل من هولندا وبلجيكا سنة 1953 لعاصفة مياه قوية وصل ارتفاعها إلى أكثر من 5 أمتار ويتوقع المحللون أن غرق وزوال هولندا أصبح مسألة وقت
كوريا الشمالية هناك أحلام لدمجها مع كوريا الجنوبية بسبب انهيار اقتصادها وسياسة حكومة “كيم جونغ” الدكتاتورية وانقلاباتها بسبب خيانات قاداتها، لذلك انهيارها أصبح قريبًا وستحكمها دولة كوريا الجنوبية.
تايوان وإصرارها على أنها جزء من الصين دفع الأمم المتحدة لإلغاء عضويتها وإعطاء مقعدها للصين.