متابعة- بتول ضوا
النسيان مشكلة شائعة يعاني منها الكثير من الناس
وغالباً ما يتم إلقاء اللوم على نقص فيتامين ب 12 والافتقار إلى نظام غذائي صحي.
ووجد الباحثون أن بعض السلوكيات والعادات من شأنها أن تحسن الذاكرة. ومن بين هذه السلوكيات المعززة للذاكرة ، أبرزها:
– النوم الكافي:
بسبب الآثار السلبية للحرمان من النوم، يفقد الشخص الوعي الذاتي للحكم على الأشياء ولا يمكنه تذكر الأشياء المهمة، لذلك يجب أن يكون النوم لمدة ثماني ساعات أولوية في الحياة.
– الهوايات:
من المهم ممارسة الهوايات المفضلة لأنها تساعد على تصفية الذهن من المشكلات العابرة كما يساعد القيام بالأشياء التي تستمتع بها على تحفيز الدماغ على التفكير ، مما يبعد الخوف والقلق.
– الحاجة للضوء:
يمكن أن يقلل الجلوس في ضوء خافت في المنزل أو في العمل لفترات طويلة من جودة أدائك في جميع المهام. لذا ستنعكس المشكلة على سلوكك، لذلك يُنصح بالجلوس في غرفة مضاءة جيداً تجعلك تشعر فسيحة وتساعدك على التفكير بشكل مريح.
– تدريب الذاكرة:
إن تخصيص الوقت بالكلمات المتقاطعة والألغاز ليس بالأمر الصعب، حتى ولو قليلاً. يمكن اعتبار هذه المرة بمثابة استراحة، ولكنها في الواقع تحفز الذاكرة وتعيدها من خلال البحث عن المعلومات التي تعرفها وتخزنها في عقلك ، ولكن لا تستخدمها.
– الصوم المتقطع:
ثبت أن الصيام المتقطع مفيد لصحتك بشكل عام ، فهو لا يعتمد فقط على الذاكرة، حيث يسمح لك بالتركيز على عملك دون أي تأثيرات خارجية.
– الفواكه والخضراوات:
من أهم فوائد تناول الأطعمة الصحية باستمرار امتلاك ذاكرة قوية، وهي فائدة يجنيها الشخص طوال حياته. تساعد الفيتامينات الطبيعية في الفواكه والخضروات على استعادة الذاكرة.