قضى شاب بريطاني، يدعى “توماس كولودزيدج”، ويبلغ من العمر 25 عامًا، شهرين متواصلين، للعمل على تحويل شقته إلى المنزل الأكثر رعبًا في مدينة نوتنغهام.
وقال “توماس” إن معظم زائري منزله، تمكنوا من الاستمرار في التجربة لمدة 30 دقيقة، موضحًا أن منزله أصبح مقصدًا للعديد من الباحثين عن أجواء الإثارة في جميع أنحاء البلاد، مما دفعه للعمل على إضافة المزيد من عناصر الرعب.
وأضاف أن سعر تذكرة دخول منزله للشخص الواحد، 50 جنيها إسترلينيا، أي ما يعادل 70 دولار، لافتًا إلى أنه عمل لمدة شهرين حتى أصبح منزله جاهزًا، وافتتحه في شهر إبريل الماضي، واستقبل به حتى الآن ما بين 70 إلى 80 مجموعة من الزوار.








