متابعة – نور نجيم :
تسعى «طيران الإمارات» للتماشي مع التوسع المستمر لأنشطة الناقلة وبما يخدم عملياتها المتسارعة.
تحقيقاً لذلك، أعلنت عن تنقلات جديدة في فريقها التجاري في مناطق الشرق الأوسط، الشرق الأدنى، غرب آسيا وأفريقيا.
وبموجب هذه التنقلات سيتولى عدد من الكفاءات الوطنية مسؤوليات جديدة في بعض أسواق «طيران الإمارات»، للمساعدة في تحفيز المبادرات التجارية للناقلة.
وسيجلب كل مسؤول ضمن الفريق التجاري الجديد خبراته ومهاراته لقيادة نمو الناقلة في السوق التي سيعمل بها، بما في ذلك تنمية قاعدة المسافرين، وتعزيز علاقات الشراكة القائمة للناقلة في تلك الأسواق والتعرف إلى الفرص المُتاحة لإبرام شراكات جديدة.
وأضاف عدنان كاظم الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية: “تماشيا مع التوجيهات الحكومية، وتوجيهات ومتابعة سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الرئيس الأعلى، الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة واصلت الناقلة إعطاء الأولية لاستقطاب وتأهيل وتوظيف المواطنين لشغل الوظائف وتمكينهم لتحقيق التطور المهني، وكلنا ثقة بأن المدراء الذين تم تعيينهم في المناصب الجديدة سيتمكنون من اكتساب خبرات ومعارف جديدة، تعزز من مساهمتهم الحيوية في دعم الاستراتيجيات الحالية والمستقبلية للناقلة، ونمو عملياتها على المستوى العالمي”.
واعتباراً من تاريخ الأول من أغسطس المُقبل، ستشمل التغييرات في فريق «طيران الإمارات» التجاري كلاً من:
محمد لوتاه: مدير طيران الإمارات في الأردن حاليا، سيتولى منصب مدير الطيران في إسرائيل.
محمد بن حافظ: مدير طيران الإمارات في زامبيا، سيتولى منصب مدير الطيران في الأردن.
عمر بوشليبي: مدير طيران الإمارات في سلطنة عُمان، سيتولى منصب مدير الطيران في زامبيا.
فهد الحساوي: مدير دعم تجاري حالياً في الهند، سيتولى منصب مدير طيران الإمارات في سلطنة عُمان.
ناصر بحلوق: مدير طيران الإمارات في زيمبابوي، سيتولى منصب مدير الطيران في هونغ كونغ.
طلال القرقاوي: مدير طيران الإمارات في الظهران والمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، سيتولى منصب مدير الطيران في زيمبابوي.
سعود العقيلي: مدير دعم تجاري حالياً في مصر، سيتولى منصب مدير طيران الإمارات في الظهران والمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية.
محمد طاهر: مدير دعم تجاري حالياً في نيروبي، سيتولى منصب مدير الدعم التجاري في مصر.
وتأتي هذه التنقلات في إطار التزام طيران الإمارات باستقطاب وتمكين الكفاءات الوطنية وإتاحة فرص نوعية لها لتحقيق النمو والتطور المهني وتولي مسؤوليات قيادية. واكتساب خبرات ومهارات جديدة والقيام بأدوار حيوية متعددة في العمليات التجارية.