متابعة – نور نجيم :
يعود تطوير الذات إلى المُدرّبين والعاملين عليه؛ حيث إنّ لكلٍّ منهجه الخاص به، ولكن الأكثريّة يبدؤون بتطوير الثقة بالنفس أولاً كمدخل لتطوير الذات. وكلّما زاد الإنسان من تطويره لنفسه علا مركزه في المجتمع وأصبح أفضل.
طرق تطوير الذات :
هناك طرق عدة يمكن أن يتبعها الفرد لتطوير ذاته وتحسين كفاءاته، وهي:
-تقليل الفجوة بين المعلومات ونظم التعليم التي يتلقاها الفرد والمهارات التي يكتسبها منها، وما يحتاجه فعلياً في حياته العمليّة.
– الاستمرار في التعلم والاطلاع على كلّ ما هو جديد من التغيرات العلميّة التي تحدث، وذلك لتطوير القدرات بمايتناسب مع التطورات الحاصلة في المجتمع.
– تحديد الهدف في الحياة.
-اكتساب طرق جديدة للتعامل مع الضغوطات ومشاكل الحياة.
– إحداث التغيير في جميع نواحي الحياة.