متابعة – شادي علوش
كشفت مواقع إعلامية مصرية، عن دوافع “سفاح الإسماعيلية” في جرائمه، وسرّ خوف الأهالي منه.
وذلك أثناء ذبحه ضحيته على الملأ في الشارع.
وكشفت التحقيقات تفاصيل جديدة حول جريمة سفاح الإسماعيلية، بعد الجريمة البشعة التي هزت الرأي العام المحلي والعالمي.
وأقر المتهم في اعترافاته بأن دوافعه الرئيسية كانت مساومة الضحية له لممارسة الشذوذ الجنسي.
وارتكب “سفاح الإسماعيلية” واسمه الحقيقي عبد الرحمن نظمي، وشهرته “دبور”، جناية القتل عمدا مع سبق الإصرار والترصد والتمثيل بجثمان المجني عليه محمد صادق.
وكشف سفاح الإسماعيلية في التحقيقات سر تخوف المارة من الاقتراب منه.
بعد أن حمل رأس الضحية في كيس أسود، حيث أكد أنه كان يحمل مسدسا لبث الرعب بين الناس كي لا يقتربوا منه.