الإمارات نيوز – هبه إسماعيل
في استقبال تعلوه الزعاريد، تجمهر أهل ومحبي الإعلامية فجر السعيد في مطار سعد العبدالله احتفالاً بعودتها سالمة إلى أرض الكويت، وذلك بعد رحلة علاج في باريس استغرقت عدة شهور.
وأبدى الشارع الكويتي فرحته بعودة فجر السعيد من خلال باقات الورود وعبارات المحبة والتهنئة بالشفاء، وذلك أثناء توجهها بالسيارة إلى المنزل.
وكانت الفنانة أحلام في مقدمة المهنئين بفرحة العودة، حيث نشرت صورة للإعلامية الكويتية لحظة وصولها إلى أرض الوطن، وعلقت عليها: “الحمد لله ع السلامه ام عثمان نورتي بلادچ واهلچ وبيتچ ويارب ما تفارقچ هالابتسامه والفرحه وجعل ما جاچ تكفير يارب وقرت عيون الكويت واهلها.. فجر السعيد نورتي الكويت”.
https://www.instagram.com/p/B5_EmpVJo0z/
أما الفنانة المصرية عبير صبري فنشرت صورة تجمعها بفجر السعيد عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام”، معلقة: “ألف حمد الله عالسلامة الكاتبة الكبيرة والصديقة الغالية رجوعك لأرض الوطن الكويت، نورتي بلدك وبيتك تنوريه وفي ميزان حسناتك كل اللي عدى”.
https://www.instagram.com/p/B6BXVLiAZ4O/
من جانبها، نشرت الإعلامية مي العيدان عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام” فيديو لوصول الإعلامية الكويتية، وعلقت: “فيديو نزول الاعلاميه فجر السعيد من الطائرة في مطار سعد العبدالله نورت الديره يا ام عثمان”.
https://www.instagram.com/p/B5-vsfcgNSe/
كما نشرت فيديو آخر يُظهر احتفاء الشارع الكويتي بعودة بنت بلادهم سالمة إلى الوطن، وكتبت: “فرحة رجوع الاعلاميه فجر السعيد الى ارض الوطن الله يحفظج بعين اللي ماتنام عينه”.
https://www.instagram.com/p/B5-6t64AwgT/
من جانبها، عبّرت فجر السعيد عن فرحتها بالعودة إلى الكويت سالمة، ونشرت صورة لها عبر حسابها الشخصي بـموقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام” تحمل الآية القرآنية “ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا”، وعلقت عليها: “الحمد لله”.
https://www.instagram.com/p/B6Bk3cVoLUm/
كما نقلت الإعلامية الكويتية، أبياتاً قصيرة من الشعر تحمل محبة الشاعرة البحرينية فتحية العجلان، عنوانها: “نورتِ الكويت يا فجر السعيد”، وعلقت عليها: “لاااااااا أحد يلومني لي حبيت البحرين وأهلها … غمروني بمحبتهم وفعلاً أهم أهلي مثل أهل الكويت”.
https://www.instagram.com/p/B6CKQcnI5bL/
يشار إلى أن الإعلامية فجر السعيد كانت قد تعرضت لوعكة صحية دخلت على إثرها إلى أحد مستشفيات الكويت، ثم نقلت إلى العاصمة الفرنسية باريس لاستئناف علاجها الذي استمر لعدة شهور.