متابعة _ نور نجيم :
أثارت قضية مقتل الشابة سارة إيفرارد عنف الشرطة في بريطانيا، وشغلت الرأي العام، لا سيما مع تورط شرطي في الجريمة.
واختفت مطلع مارس الجاري في لندن، وفي وقت لاحق جرى العثور على جثتها. ليتبين أنها تعرضت إلى الخطف والقتل من طرف شرطي يعمل في فرقة الحماية البرلمانية والدبلوماسية.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فعندما خرجت مجموعات من النساء في العاصمة البريطانية لتنديد بالجريمة، بادرت الشرطة إلى التعامل العنيف مع النساء المشاركات واعتقال عدد منهن.