متابعة _ نور نجيم :
يستطيع جهاز الرنين المغناطيسي فحص أكثر من جزء في جسم الإنسان ومنها العمود الفقري والدماغ والمفاصل الكبيرة مثل الركبة والكوع، وأيضاً يستطيع كشف السرطان، وهذا الجهاز حساس جداً ويلتقط أي شيء معدني وخصوصاً من الحديد، فيجب على من يدخل غرفة الرنين المغناطيسي أن لا يكون حاملاً لأي شيء مصنوع من الحديد.
موانع استخدام أشعة الرنين المغناطيسي:
-احتواء الجسم على منظم معدني لتنظيم ضربات القلب.
-وجود أربطة تمددات شريانيّة في المخ.
-خضوع المريض في وقتٍ سابق لزراعة القوقعة.
-احتواء أحد أجزاء الجسم على أي قطع معدنيّة، مثل العين أو الأذن، أو القدمين، أو اليدين، والأسنان، كالصفائح والدعامات المعدنيّة.
-وجود حالة من الرهاب تجاه جهاز الرنين المغناطيسي.
أضرار أشعة الرنين المغناطيسي:
تضرر السمع
لذلك يجب استخدام حماية مناسبة للأذن، كما أنها قد تسبب حدوث وخز في العضلات المحيطية أو الأعصاب.
سخونة الجسم
يمكن أن تؤدي طاقة التردد اللاسلكي المستخدمة أثناء فحص التصوير بالرنين المغناطيسي إلى تسخين الجسم.
الحساسية
كما أن استخدام عوامل التباين المبنية على الجادولينيوم (GBCAs) يحمل بعض المخاطر. بما في ذلك الآثار الجانبية مثل تفاعلات الحساسية لعامل التباين .
فوبيا الأماكن المغلقة
يجد بعض المرضى أن ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) من الداخل صغيراً بشكل غير مريح. وقد يتعرضون لخنقة الأماكن المغلقة (claustrophobia). وقد يكون التصوير في ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي مفتوحًا خيارًا لبعض المرضى. ولكن لا يمكن لجميع أنظمة التصوير بالرنين المغناطيسي إجراء جميع الفحوصات مفتوحة.