رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

كيفية تفادي أضرار حليب التين الأخضر على البشرة

مقدمة حول حليب التين الأخضر وأهميته يُعرف حليب التين الأخضر...

دوري نجوم قطر (10): الدحيل في ضيافة العربي

خاص- الإمارات نيوز تستكمل اليوم، السبت، مباريات المرحلة العاشرة من...

فوائد تناول الأكيدينيا بقشرها على صحة الجسم

القيمة الغذائية للأكيدينيا تُعد الأكيدينيا واحدة من الفواكه الغنية بالعناصر...

تأثير تناول حساء السمك على صحة الكبد

فوائد حساء السمك للكبد يلعب حساء السمك دورًا ملحوظًا في...

الدوري التونسي (9): الصفاقسي يلتقي اتحاد تطاوين

خاص- الإمارات نيوز يستقبل فريق الصفاقسي ضيفه اتحاد تطاوين الساعة...

متى يمكن للمتعافين من كورونا تلقي اللقاح؟

متابعة-رنا يوسف

يقبل الناس في كل أنحاء العالم على تلقي لقاحات كورونا المختلفة بعد الانتشار الواسع للفيروس، حتى أن المتعافين  يتساءلون عن التوقيت المناسب للتطعيم .

 

فبحسب موقع صحتي، تساعد اللقاحات الأشخاص على تطوير مناعة ضد فيروس كورونا. فآلية اللقاح تعتمد على تطوير الجهاز المناعي للجسم أجساماً مضادة تقاوم فيروس كورونا وتقلل من احتمالية الإصابة به في وقتٍ لاحق. كما انه ومع الوقت، إذا واجه الجسم الذي تلقى لقاح كورونا، يمكن لجهاز المناعة “التعرف عليه” و “تذكّر” كيفية محاربته.

 

متى يمكن تلقي لقاح كورونا بعد الإصابة

ذكرت بعض التقارير الصحية أنه يمكنكم تلقي لقاح كورونا بعد التعافي من المرض طالما أنه لا تظهر عليكم الأعراض.  ولكن، ووفقاً لتوجيهات مراكز السيطرة على الامراض والوقاية منها، فمن الأفضل الإنتظار 90 يوماً بعد التعافي من المرض قبل تلقي لقاح كورونا. أي انه من الافضل الإنتظار 90 يوماً من وقت الاختبار الإيجابي شرط عدم تلقيكم أيّ جرعةٍ من اللقاح قبل الإصابة بالفيروس. ولكن، اذا كان الشخص المصاب بفيروس كورونا قد تلقى الجرعة الأولى قبل اصابته وقد حان وقت الجرعة الثانية، فمن الأفضل ان يحصل عليها فقط اذا لم يكن يعاني من أعراض وانه خرج من الحجر المنزلي أي شُفي تماماً.

– كما ان من خضع لعلاجٍ بالأجسام المضادة للمساعدة في التعافي من فيروس كورونا المستجدّ، فيجب عليه أيضاً الانتظار 90 يوماً بعد العلاج لتلقي اللقاح.

اللقاح والإجراءات الوقائية

على الرغم من فعالية اللقاح  إلا أنه من الضروري وضع  الكمامة والإبقاء على مسافة آمنة مع الآخرين. فحوالي 1 من كل 20 شخصاً يحصلون عليه قد لا يتمتعون بالحماية من الإصابة بالمرض.

أيضاً، في حين أن اللقاح قد يمنعكم من الإصابة بالمرض، فمن غير المعروف حالياً ما إذا كان لا يزال بإمكانكم حمل الفيروس ونقله للآخرين. لهذا السبب، إلى أن يتم فهم المزيد حول مدى جودة عمل اللقاح، سيكون من المهم الاستمرار في اتخاذ الاحتياطات مثل ارتداء الأقنعة والتباعد الجسدي.

 

 

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي