متابعة – أميرة جادو
تختلف قواعد النظافة العامة خارج المنزل وداخله على حد سواء، وتسود عادات خاطئة بين ربات المنازل في كيفية تنظيف بعض الأغراض المنزلية، إليكم أبرز تلك العادات لتتجنبيها، وفق موقع “برايد سايت”.
ترك ستارة الحمام مفتوحة
تجنبي ترك ستائر الاستحمام المبللة مفتوحة، والمناشف مبللة على الأرض، فهذه واحدة من أبسط العادات السيئة التي يجب التخلص منها. بإغلاق ستارة الحمام بعد كل استخدام ، سوف تجف بسرعة أكبر وتثبط نمو العفن الفطري. عن طريق تعليق المناشف المبللة حتى تجف ، ستحصل على استخدام ثان أو ثالث وستخفف أحمال الغسيل.
الإفراط في استخدام منتجات التنظيف
استخدام الكثير من المنظفات أو منظفات الغسيل يمكن أن يسبب ضررًا أكثر من نفعه. إذا لم يتم شطف الفائض من منتج التنظيف تمامًا ، فإن البقايا تصبح مغناطيسًا للأوساخ ، مما يحبس التربة. لهذا السبب يجب عليك قراءة التوجيهات واستخدام الكمية الموصى بها دائمًا أو حتى أقل قليلاً. أنت تضيع الوقت والمال، على المنتج الإضافي والماء لشطفه.
التنظيف بأدوات متسخة
إذا كانت غسالتك تحتوي على رائحة من البكتيريا المتراكمة في بقايا المنظفات ، فإن رائحة ملابسك ستنتن. إذا كانت كيس المكنسة الكهربائية أو الفلتر ممتلئًا بالغبار ، فلن تقوم بعمل جيد بعد الآن. تقوم الممسحة أو الإسفنج المتسخ ببساطة بدفع المزيد من التربة والبكتيريا.
خذ الوقت الكافي لتنظيف الأدوات جيدًا بعد كل استخدام عن طريق إفراغها تمامًا أو الغسل بالماء الساخن وإضافة مطهر. بشكل دوري ، استبدل بأدوات جديدة.
تخزين بقايا الطعام في الثلاجة
إذا كنت تعلم أن عائلتك تكره بقايا الطعام ، فلماذا تهتم بتخزينها في الثلاجة؟ إذا كنت لن تستخدم الطعام على الفور ، فما عليك سوى المضي قدمًا وإلقائه. يعزز الطعام المخزن بشكل غير صحيح نمو العفن والبكتيريا ويجعل تنظيف الثلاجة مهمة أكبر بكثير مما يجب.
فوضى الورق
هناك جبل من الورق ينتهي به المطاف في منازلنا. المجلات والصحف و المدرسية والمشاريع ؛ لديهم ميل للتراكم. لا تدع ذلك يحدث.
حدد مكانًا بالقرب من المدخل لجميع البريد والدوريات والنماذج الورقية واحتفظ بجهاز تمزيق أو سلة إعادة التدوير بالقرب منك. مرة واحدة على الأقل في الأسبوع ، قم بالفرز واستكمال الإجراء المطلوب أو إرم.
قم بتقديم أوراق مهمة مثل الإيصالات الضريبية. التقط صورًا رقمية للأعمال الفنية الخاصة بالأطفال أو ضعها في إطار لعرضها. شارك المجلات مع دور المسنين والمدارس أو اقرأ المقالات عبر الإنترنت.
