رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

أضرار تكميم المعدة لخفض الوزن وتأثيراتها الجانبية

ما هو تكميم المعدة؟ تكميم المعدة هو إجراء جراحي يهدف...

الدوري البرتغالي (12): فارينزي يواجه أمادورا

خاص- الإمارات نيوز يقص فريق فارينزي وإستريلا أمادورا شريط مباريات...

أحمد حلمي ومنى زكي يحتفلان بعيد ميلادهما في لقطة طريفة على متن الطائرة

أشعل الثنائي الفني المحبوب أحمد حلمي ومنى زكي مواقع...

قمة رأس الخيمة للطاقة تختتم أعمالها بالتزام حكومي مناخي

اختتمت، الخميس، قمة رأس الخيمة للطاقة في مركز الحمرا...

رأس المال” لماركس.. كتاب المدافع عن الكادحين بسعر خيالي

طرحت دار مزادات عالمية نسخة نادرة من كتاب "رأس...

دراسة: هذا العرض يستمر مع المتعافين من كورونا

كشفت نتائج بحث جديد، تم نشره في ” “The Lancet، أن أكثر من 75% من مرضى “كوفيد – 19” لديهم عرض واحد على الأقل مستمر بعد ستة أشهر من المرض في البداية .

كما كشفت دراسة لدى موقع “medicalxpress”، أن الآثار الطويلة الأمد لإصابة كورونا على الناس في المستشفى في ووهان الصينية، تكشف أن معظم الأعراض الشائعة للاستمرار هو التعب أو ضعف العضلات كما حدث لـ “63٪” من المرضى. بجانب مواجهة “26٪” لصعوبات النوم، بالإضافة إلى أنّه تم الإبلاغ عن القلق أو الاكتئاب بين 23٪ من المرضى.

وأوضحت الدراسة، أنّ غالبًا ما كان المرضى الذين يعانون من مرض شديد في المستشفى يعانون من ضعف في وظائف الرئة وتشوهات تم اكتشافها في تصوير الصدر – مما قد يشير إلى تلف الأعضاء – بعد ستة أشهر من ظهور الأعراض، كما انخفضت مستويات الأجسام المضادة المعادلة بأكثر من النصف (52.5٪) بعد ستة أشهر في 94 مريضًا تم اختبار استجابتهم المناعية في ذروة الإصابة. مما أثار مخاوف بشأن احتمال إعادة العدوى بالفيروس.

الآثار طويلة المدى

وتابعت: “لا يُعرف الكثير عن الآثار الصحية طويلة المدى لكورونا، حيث تم إجراء القليل من دراسات المتابعة حتى الآن. تلك التي تم إجراؤها نظرت فقط في عدد صغير من الحالات خلال فترة متابعة قصيرة “عادة حوالي ثلاثة أشهر بعد الخروج”.

من جانبه، قال البروفيسور بن كاو، من المركز الوطني للطب التنفسي، ومستشفى الصداقة الصينية اليابانية وجامعة العاصمة الطبية: “نظرًا لأن الوباء مرض جديد. فقد بدأنا فقط في فهم بعض آثاره طويلة المدى على المرضى”.

وأضاف: “​​يُشير تحليلنا إلى أن معظم المرضى يستمرون في التعايش مع بعض آثار الوباء على الأقل بعد مغادرة المستشفى. ويبرز الحاجة إلى رعاية ما بعد الخروج، خاصة لأولئك الذين يعانون من التهابات شديدة. كما يؤكد عملنا على أهمية إجراء دراسات متابعة أطول في مجموعات سكانية أكبر من أجل فهم النطاق الكامل للتأثيرات التي يمكن أن يحدثها كورونا على الأشخاص”.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي