تظاهر الآلاف في فرنسا، احتجاجاً على قانون أمني مزمع، اعتبروا أنه “يضع قيوداً على حرية الصحافة”.
وقالت وسائل إعلام فرنسية: “إن الاحتجاجات انطلقت في مدن باريس وليل ومونبلييه، ضد مشروع القانون الذي أقرته الجمعية الوطنية جزئياً في قراءة أولى، وينص على “عقوبات لنشر صور قوات الأمن”.
وجاءت الاحتجاجات بناء على دعوة من جمعيات الصحفيين ومنظمات لحقوق الإنسان، التي أعربت عن مخاوفها بشأن إمكانية تدخل واسع في حرية الصحافة.
وقالت نقابات الصحفيين إن “الشرطة تمنح الضوء الأخضر لمنع المراسلين من أداء عملهم واحتمال توثيقهم لانتهاكات محتملة”.
ومن المتوقع التصويت نهائياً على تلك الخطط أوائل الأسبوع المقبل.