كشفت أسرة الشاب السعودي، الذي فُقد قبل ثلاثة أيام، في وادي نمار بالعاصمة الرياض ،إن الجثة التي تم العثور عليها أمس لم يتم حتى الآن التأكد من أنها تعود له أو لشخص آخر.
وأوضحت أسرة المفقود لـصحيفة “سبق” أنهم لا يزالون ينتظرون نتائج التحليل وباقي الإجراءات، ونفوا في الوقت نفسه ما يتم تداوله عن ذلك، وطالبوا بالتريث.
وكان الشاب البالغ من العمر ٢٦ عامًا قد فُقد يوم الجمعة الماضية بالقرب من وادي نمار التابع لمنطقة الرياض، بعد أن خرج مترجلاً على قدمَيْه ولم يعد. فيما ناشدت أسرته وقتها مساعدتها في البحث عنه.