رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

أنباء عن استهداف قيادي كبير ب” حزب الله” في غارة اسرائيلية

متابعة: نازك عيسى أفاد مصدر أمني لبناني، أن غارة جوية...

أدوية القلب هل من الممكن أن تحمي من الخرف؟

العلاقة بين أمراض القلب والخرف من المعروف أن صحة القلب...

دوري روشن السعودي (11): الخليج يتحدى الهلال

خاص- الإمارات نيوز يحل فريق العروبة ضيفاً على الرائد، اليوم...

تسريحات شعر عروس هندية: إطلالات ساحرة ليومك الكبير

هل تبحثين عن تسريحة شعر مميزة وعصرية ليوم زفافك؟...

كيفية تفادي أضرار حليب التين الأخضر على البشرة

مقدمة حول حليب التين الأخضر وأهميته يُعرف حليب التين الأخضر...

هاري وميغان يرفضان نسب كتاب إليهما يتناول حياتهما

أوردت وكالة رويترز خبراً مفاده رفض الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل التعليق على كتابٍ سيصدر قريباً ، يتناول حياتهما داخل العائلة المالكة، قائلين إنه لم تتم مقابلتهما لدى كتابته ولم يسهما فيه بأي شكل.

وذكرت وسائل إعلام، اليوم السبت، أنه من المقرر صدور الكتاب الذي يحمل عنوان “العثور على الحرية” في أغسطس، ويتوقع أن يلقي الضوء على إحباطات الزوجين مع القصر الملكي والصحافة.

 

وقال متحدث باسم الزوجين في بيان: “لم تحدث لقاءات مع دوق ودوقة ساسكس، ولم يسهما في كتاب “العثور على الحرية”

 

وأضاف: “هذا الكتاب يستند إلى تجارب المؤلفين الخاصة كعضوين في الفريق الصحفي، الذي يغطي أخبار العائلةوإلى تغطيتهما الصحفية المستقلة”.

 

ومن المتوقع أن يسرد الكتاب، وهو من تأليف الصحفية كارولين دوراند والصحفي أوميد سكوبي، اللذين يغطيان عادة أخبار العائلة المالكة، بالتفصيل كيف شعر الزوجان هاري وميغان بأن المؤسسة الملكية أخفقت في دعمهما، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة “ذا تليغراف”.

 

واستشهدت صحيفة “ذا تايمز” بمقتطفات من الكتاب، تشير إلى مشاحنات بين أفراد العائلة، إذ يعتقد هاري أن بعض أقاربه لا يحبون ميغان

وأن آخرين يشعرون أن شعبية الزوجين يجب “كبحها”.

 

وقالت الصحيفة إن ميغان وصفت انتقادات الصحافة لها بأنها “كالموت بآلاف الجروح”.

 

وتقول “ذا تليغراف” إن الكتاب يقدم هاري وميغان كقوى تغيير لديها القدرة على تحديث الملكية، لكن تثبطهما “البزات الرمادية” والتغطية الإعلامية لحياتهما الخاصة.

 

ويعيش الزوجان وابنهما آرتشي، البالغ من العمر 14 شهرا، في لوس انجلوس حالياً، بعد التخلي عن أدوارهما الملكية في مارس. وفي يناير، أعلنا عن عزمهما انتهاج خط أكثر استقلالية والاعتماد على نفسيهما مالياً.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي