خرجت الفنانة التركية فهرية إيفجن برفقة ابنها مما عرضها للهجوم بذريعة أنها تعرض صحة ابنها للخطر، وأشار أحد الصحفيين إلى أنها تقوم بهذا بمغامرة خطرة وغير محسوبة النتائج في ظل انتشار فيروس كورونا.
وجاء الرد من زوجها الفنان بوراك أوزجيفيت الذي أجاب الصحفي بالقول: “هل كنت برفقتها أثناء التقاط الصور؟ هل تعرف من قام بذلك وأين حدث هذا؟ لم تتدخل بشؤوننا؟ ألا تعرض بدورك صحتك وصحة عائلتك للخطر عندما تذهب إلى مكان عملك؟”.
وأضاف: “لا تتدخل فيما لا يعنيك نعرف كيف نعتني بأنفسنا وبالطبع لن تكون صحة طفلنا مهمة بالنسبة إليك أكثر مما هي عليه بالنسبة إلينا. إنه تدخل سافر في حياتنا الخاصة ولن نسمح به”.
وختم تعليقه بالقول: “أقوم حالياً بمتابعة تصوير مشاهدي في مسلسل المؤسس عثمان. لمَ لم تنتقدني أم أن فهرية هي التي تزعجك فقط؟”.
وتناقل الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تعليق الممثل بوراك، وأثار هذا موجة واسعة من الجدل، ورأى الكثيرون أنه على حق وأن خروج النجمة مع طفلها خطر لكنه ليس من شأن الصحفي.