قد تظن النساء اللاتي مررن بتجربة الحمل الأول أنهن على دراية كاملة بتفاصيل الحمل، لكن الحمل الثاني غالبًا ما يحمل اختلافات ملحوظة نتيجة التغيرات التي طرأت على الجسم.
وفقًا لموقع Parents، إليك أبرز الفروقات:
ظهور ركلات الجنين في وقت مبكر: في الحمل الثاني، قد تشعر الأم بحركة الجنين في وقت أبكر، أحيانًا في الأسبوع الثالث عشر، بينما تكون هذه الحركة عادةً في الأسبوع العشرين في الحمل الأول.
بروز البطن بشكل أسرع: بسبب تمدد عضلات البطن خلال الحمل الأول، تظهر علامات الحمل بشكل أسرع في الحمل الثاني.
وضعية الحمل أقل ارتفاعًا:قد يكون الحمل الثاني في وضعية أقل ارتفاعًا نتيجة ضعف عضلات البطن، مما يؤدي إلى ضغط إضافي على الحوض والمثانة.
زيادة آلام الظهر:نتيجة لضعف عضلات البطن، قد تبدأ آلام الظهر في الظهور مبكرًا وتكون أكثر حدة.
عودة الدوالي والبواسير: تظهر هذه المشكلات بشكل أكثر وضوحًا نتيجة التغيرات الوعائية التي حدثت خلال الحمل الأول.
تعب مضاعف: مع وجود طفل أكبر يحتاج للرعاية، قد يصبح الشعور بالإرهاق أكبر في الحمل الثاني.