يبدو أن عدم اهتمام الجيل بالتراث يعود إلى وجود صعوبات في اللغة العربية وضعف جودة تعليم الطفولة وانعدام الهوية العربية.
ويُعزى ذلك إلى مقدمي الرعاية الأجانب، والمناهج التعليمية غير الملائمة وعدم وجود مشاريع ثقافية عربية.
ويقترح أحد الأخصائيين الاجتماعيين استخدام الابتكارات في الأساليب التعليمية مثل روايةالقصص ووسائل التواصل الاجتماعي وتكنولوجيا الفيديو لجذب الأطفال إلى التراث.
وهناك فكرة أخرى تتمثل في منح الأطفال جوائز في مجال تجديد التراث.