يواجه كبار السن المصابون بداء السكري العزلة الاجتماعية، مما يؤثر سلباً على صحتهم البدنية والعقلية.
ومع تزايد أعداد المسنين في العالم،من المهم فهم العلاقة بين داء السكري والمشاركة الاجتماعية.ترتبط العزلة الاجتماعيةبانخفاض الوظيفة الإدراكية وزيادة الالتهاب وزيادة معدل الوفيات.
ومن المرجح أن يكون الأشخاص المصابون بداء السكري أكثر عرضة للعزلة الاجتماعية، حيث يتفاعل 28-49% منهم اجتماعياً أقل من مرة واحدة في الأسبوع.
ولزيادة المشاركة الاجتماعية، يمكن لمرضى السكري الانضمام إلى مجموعات الأنشطة والتطوع والمشاركة في المنظمات المجتمعية والتفاعل بانتظام مع أفراد الأسرة.