رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

عمر مرموش أولاً.. ترتيب هدافي الدوري الألماني

خاص- الإمارات نيوز يواصل النجم المصري عمر مرموش توهجه مع...

فجر إبراهيم مدرباً لفريق الكرامة السوري

أعلن نادي الكرامة، المنافس في الدوري السوري، اليوم الاثنين،...

تناول التونة بعد ممارسة الرياضة .. مفيد أم مضر؟

متابعة: نازك عيسى يميل العديد من مرتادي صالات الألعاب الرياضية...

طريقة سهلة لتنزيل أي فيديو من إنستغرام!

مقدمة أصبح إنستغرام واحداً من أشهر تطبيقات مشاركة الصور والفيديوهات...

7 علامات في علم النفس تُشير إلى أن زوجك يخونك!

علامات السلوكيات غير المعتادة في بعض الأحيان، يمكن أن تشير...

ماهو الفرق بين الكوليسترول الضار والمفيد؟

الكوليسترول هو مركب شحمي ضروري لوظائف مختلفة في الجسم، مثل بناء الغشاء الخلوي وإنتاج الهرمونات. ومع ذلك، ينقسم الكوليسترول إلى نوعين رئيسيين: الكوليسترول الضار (LDL) والكوليسترول المفيد (HDL). وهنا هو الفرق بينهما:

1. الكوليسترول الضار (LDL):
الكوليسترول الضار هو الكوليسترول الذي يتراكم في جدران الشرايين ويؤدي إلى تكوين ترسبات دهنية تعرف باسم الصفائح الدهنية. يعتبر الكوليسترول LDL عاملًا رئيسيًا في تطور أمراض القلب والأوعية الدموية، حيث يمكن أن يحدث انسداد جزئي أو كامل للشرايين ويؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية.

2. الكوليسترول المفيد (HDL):
الكوليسترول المفيد هو الكوليسترول الذي يعمل على إزالة الكوليسترول الزائد من الشرايين ويحمله إلى الكبد للتخلص منه. يعتبر الكوليسترول HDL عاملاً واقيًا للقلب، حيث يمكنه تقليل تراكم الكوليسترول في الشرايين وتقليل خطر الأمراض القلبية.

بشكل عام، يُعتبر ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار (LDL) وانخفاض مستوى الكوليسترول المفيد (HDL) عوامل خطر للأمراض القلبية. لذلك، يُفضل الحفاظ على مستوى الكوليسترول LDL منخفضًا ومستوى الكوليسترول HDL مرتفعًا. تحقيق ذلك يتطلب التغذية السليمة وممارسة النشاط البدني واتباع نمط حياة صحي. في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر تناول الأدوية الموصوفة لتنظيم مستويات الكوليسترول.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي
الإمارات نيوز اشترك في خدمة اهم الاخبار مجانا لاحقا موافق