متابعة – نغم حسن
حقق باحثون في جامعة هلسنكي الفنلندية إنجازًا طبيًا واعدًا من شأنه أن يفتح آفاقًا جديدة في علاج العديد من الأمراض المستعصية، حيث تمكن الباحثون من تطوير تقنية جديدة لزراعة الخلايا الجذعية، تجعلها أكثر أمانًا واستقرارًا.
وبحسب مواقع، تتميز التقنية الجديدة بقدرتها على:
منع التحول السرطاني: حيث يتم هندسة الخلايا الجذعية بحيث تتوقف عن الانقسام والتكاثر إذا لم يتوفر مادة معينة تسمى “الثيميدين”، مما يقلل بشكل كبير من خطر تطور الأورام.
زيادة الاستقرار الوظيفي: بعد تعديل الخلايا الجذعية لتؤدي وظيفة معينة، مثل إنتاج الأنسولين، فإنها تستمر في أداء هذه الوظيفة بشكل مستقر ودائم دون الحاجة إلى مادة الثيميدين.